AN UNBIASED VIEW OF التغطية الإعلامية

An Unbiased View of التغطية الإعلامية

An Unbiased View of التغطية الإعلامية

Blog Article




ويتوقع أن تتضمن الاشتراكات إمكانية الوصول إلى الألعاب والبودكاست والمجلات والكتب وحتى المحتوى من الناشرين الآخرين. 

‏تعتبر التغطية الإخبارية والتحليلية من أهم أنواع التغطية الإعلامية التي تعتمد عليها المؤسسات الإعلامية على وجه العموم سواء كانت مؤسسات إذاعية أو تلفزيونية أو مؤسسة صحفية، بحيث لا تقتصر أيضاً التغطية الإخبارية والتحليلية على الموضوعات الإخبارية فقط، بل على الموضوعات الاقتصادية، الزراعية، التجارية، الصناعية، السياحية والفنية وغيرها.

رابعًا، الموضوعية: على الصحفي عدم الإنحياز أو إصدار الأحكام، وبالتالي عليه عدم ذكر التفاصيل التي يمكن أن تؤدي إلى إلقاء اللوم على الناجين من العنف أو التحرش أو الإعتداءات الجنسية.

تمنح تغطية الألعاب الأولمبية للإعلامي الشغوف فرصة لا تُضاهى كي يستعمل كل الأجناس/ الأنماط الصحفية التي درسها، ولا سيما الأجناس الكبرى منها، من ربورتاج، وحوار، و

كيف نستعرض أرقام الذين قتلهم الاحتلال الإسرائيلي دون طمس هوياتهم وقصصهم؟ هل إحصاء الضحايا في التغطية الإعلامية يمكن أن يؤدي إلى "السأم من التعاطف"؟ وكيف نستخدم الأرقام والبيانات لإبقاء الجمهور مرتبطا بالتغطية الإعلامية لجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

وترى قاسم أن الإعلاميين يتأثرون بعوامل عدّة عند تغطيتهم للجرائم المبنية على النوع الاجتماعي والعنف: "أولاً، يتأثرون بالثقافة التي يحملونها وأنشئوا عليها من عادات وتقاليد تُقلِّل من قيمة المرأة مقابل الرجل.

من وظائف الصحافة رصد الانتهاكات أثناء الأزمات والحروب، والمساهمة في فضح المتورطين في جرائم الحرب والإبادات الجماعية، ولأن الجرائم في القانون الدولي لا تتقادم، فإن وسائل الإعلام، وهي تغطي حرب إسرائيل على فلسطين، ينبغي أن توظف أدوات القانون الدولي لتقويض الرواية الإسرائيلية القائمة على "الدفاع عن النفس".

ركز هذا الإعلان على مسؤولية الصحفي في احترام الحقيقة وحق الجمهور في معرفتها، والالتزام بالنزاهة في طلب المعلومات والحصول عليها – من صور ووثائق – ونشرها دون تحريف أو إخفاء لمعلومات مُهمة، مع ضرورة احترام القوانين الوطنية التي تجرم الإساءات المهنية الخطيرة لحرية الصحافة، من قبيل الغش والتشويه المقصود للحقيقة، والقذف باتهامات لا أساس لها من الصحة، وقبول أي شكل من أشكال الرشوة التي تؤدي إلى نشر معلومات محددة أو منع نشرها، وممارسة النقد العادل بحرية، وتصويب أي معلومات قام الصحفي بنشرها واتضح فيما بعد أنها غير دقيقة أو قد تحدث ضرراً وشيكاً، كما أكد الإعلان على تمسك الصحفي بسرية مصادر معلوماته وعدم كشف المصدر، وإدراك مخاطر عدم احترام مبدأ عدم التمييز.

المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان – مؤسسة حقوقية وليست إعلامية – استفاد من هذه المنهجية ووظفها في مشروع يتناول حصار غزة بأبعاده وتداعياته المختلفة على حياة المواطنين، حيث أنتج سلسلة حلقات موجهة للغرب تحكي قصة الحصار من خلال قصص المتضررين وأحلامهم وتطلعاتهم، ليتحول المشروع إلى منصة إعلامية بصرية متميزة عن حصار غزة.

في هذا المقال تبرز شيماء العيسائي أهمية التحقق من الأخبار لوسائل الإعلام وللمواطنين الصحفيين وأثرها في الحفاظ على قيمة الحقيقة.

في السابق كان من السهل على الاحتلال الإسرائيلي "اختطاف الرواية الأولى" وتصديرها إلى وسائل الإعلام العالمية المنحازة، لكن حرب غزة بينت أهمية عمل مدققي المعلومات الذين كشفوا زيف سردية قتل الأطفال وذبح اتبع الرابط المدنيين.

كما قام مكتب اليونسكو الوطني لفلسطين بالتعاون مع نقابة الصحفيين الفلسطينيين والهيئة المستقلة لحقوق الإنسان بتدريب مديري ومنسقي الحملات الإعلامية تحسباً لانتخابات محتملة، والتي كان من المفترض أن تفيد في التزام المبادئ الأخلاقية في التغطية الإعلامية بشكل عام.

المديرة العامة لليونسكو تدين مقتل الصحفي إبراهيم محارب في فلسطين

يخلط العديد من الصحفيين أثناء تغطيتهم لقضايا وجرائم العنف المبني على النوع الاجتماعي، بين دورهم في معالجة وطرح هذه القضايا، والمساهمة بشكل غير مقصود بنشر العنف، لذا هناك العديد من الاعتبارات والإرشادات التي على الصحفيين اتباعها عند التغطية، لما للإعلام من أثر بالغ في مناهضة العنف بكل أشكاله. وهنا تقول تهاني:

Report this page